مُتبلِد !
11-May-2022, 04:13 AM
’,
بِسمِ اللهِ نَحرسُ هَذاَ الرجاَء .،
وَ الحمدُ الله على جلالِ ما علَّمنِي أياهُ حتى هَذاَ اللِقاَء .،
و الله أكبر لَطفَ حِينَ قَّدر وَ أزاح الإلحادِ عن الأَسلامِ فَـ/ أَسفَر .،
فَـ/ بِسمِ الله والحمدُاللهِ وَ الله أكَبر .،
آلَ أَحاسِيس "
السلامُ جمِيعاً ورحمةُ اللهِ وبركاتُهِ عليِكُم وَ بعد ؛
فِي البدايةِ مِن هَولِ ماَقرأتُ قبلَ قليل وَ أناَ فِي حالةِ ذِهُول وَ إني لاَ أعلمُ كَيف أَكتُبُ هذاَ المحتوىَ بِـ/ مِيزةِ المعلومةِ وَ إسلوبِ النقاَش فَـ/ لِيُعينُنِي اللهُ على ذلِك .،
أولاً وَ حتى أُبسِطُ ماَرغبتُ فِي قُولهِ نِقاشاً هُو أننِي قبلَ أَن أَصِلَ فِي مستوىَ الكاتِب كماَ تعرِفُونهُ عنِي .،
أُفيِدكُم بأنهاَ بعدَ قِراءةٍ طَويلةٍ جِداً جِداً وَ حتى اليَوم أُفضِلُ القِراءةِ على أن لاَ أَكتُب .،
وَ مروراً على هَوسِ القِراءةِ فَأناَ قَرأتُ حَتى المُحرفِ وَ المُزِيف العهدَ الجدِيد وَ القدِيم ماَ يُسمىَ بِـ/ ( التَواره ) ، هَذا ما أحببتُ أن تعرِفُونهُ الآن .،
وَ حتى أربُطَ مُحتواَيَ هَذاَ وَ فضِولَ اليَوم وَ هلوسةِ قِراءاتِي الطَوِيله .،
أَحتفِظُ فِي ذَهنِي كَـمعلومَه قرأتُهاَ فِي أَصحاحِ ( سِفرِ التَكوِين ) بأَن أدم عليهِ السلام نَزل مِن السَماءِ وَ معهُ ( صُورِ الأنبياَء ) .،
كاَنت كَـمعلومَه لَم أًصدِقُ بِهاَ حِينَ قرأتُهاَ كونهاَ مِن ( الإسرائِيلياَت ) وَ كثيِرٌ منهاَ كماَ تعلمُونَ باطِله .،
وَ لِكن إستعدتُ هَذِه المعلومة بَعدماَ قرأتُ مُنتصفِ كِتاب ( مجموعةِ الوثائِق السِياسِيه للعهدِ النبوِي وَ الخلافةِ الراشِده ) للمؤلفِ / محمدَ حمِيد الله رحِمهُ الله .،
لَم أُنهِه بَعد وَ لكن طَرأ فِي الكِتاب معلومةٍ مُوثقةٍ جَديدة أذهلتنِي والله .،
لَفتَ إنتباهِي عَن ( صورِ الأنبياَءِ ) فِي روايةِ عُبادةِ بن الصامِت ( مُمثِلُ الخلفيةِ الأَول أبوبكرِ الصدِيق رضِيَ الله عَنه ) لدىَ ملكِ الروم ( هِرقل ) .،
فَـ/ نشرتهاَ فِي حالاتِي بالواتس آب لأطرحَ تُساؤلاً عَّلي أجِدُ إجابةً تُخففُ عني ( وَطأةِ الفِضول ) .،
لَم أجِدُ بعد فَـ/ جاوبتُ نفسِي ولأهميتُهاَ سأذكرُها قَبل أَن أطرح عليكم تساؤلي .،
لأنني توصلتُ إلى أن تِلكَ الصُورِ والله أعلم ( مُخبأه في إرشيفِ الفاتِيكان ) .!
https://b.top4top.io/p_2321k3r6y1.png
https://c.top4top.io/p_2321fpw9i2.png
https://d.top4top.io/p_2321k1vwa3.png
https://e.top4top.io/p_23211g9qx4.png
رُبماَ أخيراً قَد أجبتُنِي للتَو وَ لكِن أكررُ عليكُم سؤآلي آل أحاسِيس ؛
أَينَ تِلكَ الصُور .؟ # أفيِدُوني
صُورِ الأَنبياَء .!
بِـ/ قَلم / مُتبلِد !
بِسمِ اللهِ نَحرسُ هَذاَ الرجاَء .،
وَ الحمدُ الله على جلالِ ما علَّمنِي أياهُ حتى هَذاَ اللِقاَء .،
و الله أكبر لَطفَ حِينَ قَّدر وَ أزاح الإلحادِ عن الأَسلامِ فَـ/ أَسفَر .،
فَـ/ بِسمِ الله والحمدُاللهِ وَ الله أكَبر .،
آلَ أَحاسِيس "
السلامُ جمِيعاً ورحمةُ اللهِ وبركاتُهِ عليِكُم وَ بعد ؛
فِي البدايةِ مِن هَولِ ماَقرأتُ قبلَ قليل وَ أناَ فِي حالةِ ذِهُول وَ إني لاَ أعلمُ كَيف أَكتُبُ هذاَ المحتوىَ بِـ/ مِيزةِ المعلومةِ وَ إسلوبِ النقاَش فَـ/ لِيُعينُنِي اللهُ على ذلِك .،
أولاً وَ حتى أُبسِطُ ماَرغبتُ فِي قُولهِ نِقاشاً هُو أننِي قبلَ أَن أَصِلَ فِي مستوىَ الكاتِب كماَ تعرِفُونهُ عنِي .،
أُفيِدكُم بأنهاَ بعدَ قِراءةٍ طَويلةٍ جِداً جِداً وَ حتى اليَوم أُفضِلُ القِراءةِ على أن لاَ أَكتُب .،
وَ مروراً على هَوسِ القِراءةِ فَأناَ قَرأتُ حَتى المُحرفِ وَ المُزِيف العهدَ الجدِيد وَ القدِيم ماَ يُسمىَ بِـ/ ( التَواره ) ، هَذا ما أحببتُ أن تعرِفُونهُ الآن .،
وَ حتى أربُطَ مُحتواَيَ هَذاَ وَ فضِولَ اليَوم وَ هلوسةِ قِراءاتِي الطَوِيله .،
أَحتفِظُ فِي ذَهنِي كَـمعلومَه قرأتُهاَ فِي أَصحاحِ ( سِفرِ التَكوِين ) بأَن أدم عليهِ السلام نَزل مِن السَماءِ وَ معهُ ( صُورِ الأنبياَء ) .،
كاَنت كَـمعلومَه لَم أًصدِقُ بِهاَ حِينَ قرأتُهاَ كونهاَ مِن ( الإسرائِيلياَت ) وَ كثيِرٌ منهاَ كماَ تعلمُونَ باطِله .،
وَ لِكن إستعدتُ هَذِه المعلومة بَعدماَ قرأتُ مُنتصفِ كِتاب ( مجموعةِ الوثائِق السِياسِيه للعهدِ النبوِي وَ الخلافةِ الراشِده ) للمؤلفِ / محمدَ حمِيد الله رحِمهُ الله .،
لَم أُنهِه بَعد وَ لكن طَرأ فِي الكِتاب معلومةٍ مُوثقةٍ جَديدة أذهلتنِي والله .،
لَفتَ إنتباهِي عَن ( صورِ الأنبياَءِ ) فِي روايةِ عُبادةِ بن الصامِت ( مُمثِلُ الخلفيةِ الأَول أبوبكرِ الصدِيق رضِيَ الله عَنه ) لدىَ ملكِ الروم ( هِرقل ) .،
فَـ/ نشرتهاَ فِي حالاتِي بالواتس آب لأطرحَ تُساؤلاً عَّلي أجِدُ إجابةً تُخففُ عني ( وَطأةِ الفِضول ) .،
لَم أجِدُ بعد فَـ/ جاوبتُ نفسِي ولأهميتُهاَ سأذكرُها قَبل أَن أطرح عليكم تساؤلي .،
لأنني توصلتُ إلى أن تِلكَ الصُورِ والله أعلم ( مُخبأه في إرشيفِ الفاتِيكان ) .!
https://b.top4top.io/p_2321k3r6y1.png
https://c.top4top.io/p_2321fpw9i2.png
https://d.top4top.io/p_2321k1vwa3.png
https://e.top4top.io/p_23211g9qx4.png
رُبماَ أخيراً قَد أجبتُنِي للتَو وَ لكِن أكررُ عليكُم سؤآلي آل أحاسِيس ؛
أَينَ تِلكَ الصُور .؟ # أفيِدُوني
صُورِ الأَنبياَء .!
بِـ/ قَلم / مُتبلِد !